Translate

الاثنين، 26 أغسطس 2013

تغريدات الدكتور الدكتور فيصل القاسم

تغريدات الدكتور الدكتور فيصل القاسم 

عن سوريا الحبيبه عشرات الاستخبارات ومئات الجنود الاجانب جنوب سوريا، وهناك من مازال يحذر من التدخل الخارجي
اضحك كثيراً عندما أرى أحد الذين كانوا يتسكعون في بعض العواصم الغربية ويعيشون على المعونة الحكومية وقد أصبح فجأة "مفكراً" لمجرد أنه امتدح أحد الطواغيت
رأي آخر يقول: لا تصدقوا الروس عندما يقولون إنهم لن يتدخلوا اذا تعرضت سوريا لهجوم خارجي. فهم يديرون الترسانة السورية، وهم الذين كانوا يسقطون الطائرات الاسرائيلية في حرب تشرين بالصواريخ الروسية
لهجة تحدي رسمية سورية قوية ضد اي تدخل خارجي. والسفير السوري في الأردن يقول: "من لا يصدق تهديداتنا وتحذيراتنا فليجرب"


رأي آخر يقول: لا تصدقوا الروس عندما يقولون إنهم لن يتدخلوا اذا تعرضت سوريا لهجوم خارجي. فهم يديرون الترسانة السورية، وهم الذين كانوا يسقطون الطائرات الاسرائيلية في حرب تشرين بالصواريخ الروسية
لهجة تحدي رسمية سورية قوية ضد اي تدخل خارجي. والسفير السوري في الأردن يقول: "من لا يصدق تهديداتنا وتحذيراتنا فليجرب"
موقع شؤون سياسية على تويتر: هروب جماعي لآلاف من عائلات الضباط وكبار الشخصيات في النطام السوري إلى لبنان في عملية نزوح كبيرة منذ الصباح!
الصحفي الأردني ناصر عبد الرحمن: فليعلم الذين يحاولون تغطية عين الشمس بغربال أن وزيراً وكاتباً مخضرماً مثل صالح القلاب يمثل الأردن أكثر بألف مرة من ثلة الكومجية واليسارجية الأردنيين الذين تستطيع تجميعهم كلهم في غرفة واحدة.
في الماضي كان هناك رأيان متعارضان حول روسيا: الرأي الأول أن روسيا منافس قوي لأمريكا في سوريا وأنها تعرقل التحركات الامريكية، والرأي الثاني أن روسيا مجرد كومبارس أمريكي تأتمر بالأوامر الآمريكية حتى في مجلس الامن. يبدو أن الرأي الثاني أقرب إلى الصواب على ضوء التراجع الروسي والاكتفاء بالتعبير عن القلق فيما لو تعرض النظام السوري لضربة أمريكية.
ماذا تقرؤون في تصاعد حدة الأصوات الإعلامية والسياسية الأردنية ضد السفير السوري في عمان؟
ندما بدأت أمريكا تحضر لغزو العراق في بداية العقد الماضي كان الشارع العربي بمعظمه ضد التدخل. ويبدو أن امريكا تعلمت من خطأها في العراق فتركت النظام السوري يدمر ويقتل وحتى يلجأ إلى السلاح الكيماوي كي يصبح الشارع العربي كله ضد النظام وجرائمه، فيأتي تدخلها في هذه الحالة على البارد المستريح، وبمباركة من الشارع، لا سيما وأن الغاضبين على عدم تدخل امريكا الآن أكثر بكثير من الغاضبين على إمكانية تدخلها. فعلى عكس العراق تستطيع امريكا الآن على ضوء الاستجداء للتدخل أن تمنن الداعين إلى التدخل، وتصور نفسها على أنها منقذة الشعوب التي تتعرض للإبادة. قلنا مرات ومرات لا تبالغوا في وحشيتكم كي لا يتخذ الآخرون من وحشيتكم ذريعة للتدخل. لكن لا حياة لمن تنادي، فحتى هذا اللحظة يبقى صوت المتوحشين أعلى بكثير من صوت العاقلين.
عندما كان أي عربي يعارض التدخل العسكري الامريكي في العراق عام 2003 كان المعارضون العراقيون الذين يحكمون العراق الآن يصبون جام غضبهم على المعترضين على التدخل ويتهمونهم بأنهم عملاء لصدام حسين. لكن العجيب اليوم أن نفس الذين كانوا يهاجمون كل من يعترض على التدخل الامريكي في العراق، يقفون مع النظام السوري ضد أي تدخل خارجي.
عجيب: كلما ازداد وضع الطواغيت حرجاً، ازدادت الهجمات على مناطق الاقليات. والفاعل معروف طبعاً
هل ادركت القيادة السورية اخيراً ان الذين كانوا يمدون لها الحبل ليس لمساعدتها بل كي تشنق نفسها به؟
عوم تشومسكي: خيارات الأسد إما الموت وإما الموت / يقتله أنصاره إن حاول الفرار أو يقتله خصومه إن بقي
عندما تعبر دولة ما عن قلقها ازاء قضية معينة فهذا يعني عملياً انها لا تريد ان تتدخل، وفخار يكسر بعضو
تذكروا ان صدام حسين عرض على روسيا استثمارات بقيمة ٤٤ مليار دولار قبل الغزو الامريكي باسابيع
ما هو شعور المتشدقين بالمقاومة والممانعة والسيادة وهم يرون فرق التفتيش الامريكية(الدولية) تصول وتجول في المواقع السورية؟
للمراهنين على روسيا: صدقوني لن تحصلوا منها الا على "القلق" فيما لو تعرضتم للضرب
يبدو ان بانكيمون قد اصاب روسيا بعدوى القلق، فها هو لافروف اليوم يعبر عن قلقه الشديد ازاء التهديدات الغربية لسوريا
كما قلنا اليوم صباحاً: وزير الخارجية الروسي يؤكد بأن بلاده لن تدخل حرباً مع احد من اجل سوريا
حادثة اطلاق النار على فريق التفتيش الدولي في دمشق اليوم تذكرنا باطلاق النار على المظاهرات السلمية في سوريا من قبل " العصابات المسلحة"
عندما يريدون التقليل من أهمية "الارهابيين" يعتبرونهم مجرد عصابات مهزومة، وعندما يريدون أن يلصقوا بهم "جرائم" معينة يصبحون عصابات خطيرة منتشرة في كل مكان في البلاد
موقع عكس السير: رئيس الوزراء البريطاني كاميرون يقطع عطلته ويترأس اجتماعا لمجلس الامن القومي لمناقشة موضوع سوريا
الحاكم الديمقراطي عندما يفوز فقط بنصف اصوات الشعب في الانتخابات يخرج ليقول فوراً أنا رئيس لكل الشعب دون اي استثناء, أما في الديكتاتوريات فيقول الديكتاتور أنا رئيس لمن معي. أما الذين ضدي فمصيرهم السحل.
إذا كانت "العصابات المسلحة" قد فعلت بسوريا ما فعلت من خراب ودمار ولم يستطع النظام وقفها عند حدها حتى الآن، فكيف يهدد بهزيمة أمريكا ومحو إسرائيل؟
السفير السوري في الأردن بهجت سليمان: أي تفكير،أو تخطيط،أو تنفيذ ضربة عسكرية أمريكية -أطلسية على سورية سوف يكون بداية النهاية ل " اسرائيل "
معاذ الله ان يقبل إنسان بكامل عقله أن يتعرض وطنه لعدوان خارجي. معاذ الله. لكن المضحك أن بعض الابواق راحت تتباكى على سوريا خوفاً من العدوان. نحن معكم ضد العدوان. لكن لماذا لا تبكون على سوريا التي دمرتموها بكل ما توفر لديكم من أسلحة تقليدية ومحرمة دولية وآخرها الكيماوي. أنتم تتباكون الآن وكأن من يحكمون سوريا حملان وديعة تتعرض لمؤامرة كونية. لماذا لا تعترفون بأن الطغاة يجلبون المعتدين والغزاة؟
تذكروا دوماً: الطغاة يجلبون الغزاة
الطغاة يقرؤون من نفس الكتاب، فهم يرردون نفس العبارات والشعارات، ويهددون نفس التهديدات، لكن الجميل أنهم أيضاً ينتهون نفس النهايات
ليس هناك سوري بكامل عقله يريد لسوريا أن تتدمر أكثر مما تدمرت. معاذ الله.
الرئيس السوري في لقاء مع صحيفة ازفستيا الروسية: إذا كان هناك من يحلم بأن سورية ستكون دمية غربية فهذا حلم لن يتحقق
لبعض يهدد بأن المنطقة ستحترق إذا هاجمت أمريكا سوريا. لكن الايام ستثبت أنه لن يحدث شيء فيما لو حصل الهجوم لأسباب موضوعية كثيرة. أولاً، من المستحيل أن تدخل إيران في حرب ضد أمريكا، وكذلك روسيا. أما العراق فهو في الجيبين الامريكي والإيراني اصلاً. وإذا ما أطلق حزب الله بعض الصواريخ على اسرائيل، فهو يعلم أن النهاية ستكون كارثية عليه وعلى سوريا. وأكبر دليل على أن حزب الله يمشي الحيط الحيط ويقول يا ربي السترة أنه تنصل قبل يومين تنصلاً كاملاً من الفتيشات التي تم إطلاقها على اسرئيل، لا بل اعتبرها صواريخ مشبوهة واتهم القاعدة بإطلاقها. وما حصل في لبنان عام 2006 لا سمح الله قد يتكرر في سوريا، ففي ذلك العام كان الرئيس الايراني السابق احمدي نجاد يهدد إعلامياً بمحو اسرائيل عن الخارطة، بينما كانت اسرائيل فعلياً تحوّل جنوب لبنان إلى اكياس من الرمل كما هدد بعض الاسرائيليين. هو كان يهدد كلامياً بينما لم تترك إسرائيل شبراً من أماكن حزب الله إلا وأحالته إلى رمل. لا أدري لماذا العنتريات الفارغة والشمس طالعة والناس قاشعه. لا نقول هذا الكلام إلا تحسراً على وضع هذه المنطقة وبعض طواغيتها، فهم مجرد طبول فارغة، يهددون الأعداء بأنهم سينتحرون على أسوار بلداننا، بينما النتيجة تكون خراب أوطاننا. وإذا ما حدث شيء جلل في المنطقة، تذكروا فقط القول الشهير: الطغاة يجلبون الغزاة
الطغاة يقرؤون من نفس الكتاب، فهم يرردون نفس العبارات والشعارات، ويهددون نفس التهديدات، لكن الجميل أنهم أيضاً متشابهون في النهايات
رويترز :مخاوف من تسمم الغذاء والمياه بعد الهجوم الكيماوي في دمشق وريفها.
نبيل فياض:يكفي العلويون فخراً أنهم دفعوا من الدماء ما يكفي لإرواء سوريا دفاعاً عن وحدة وطن، بينما السنة يقومون بتدمير سوريا
سرمد جوار: من المآثر التاريخية لحزب البعث بفرعيه السوري والعراقي استخدام السلاح الكيماوي ضد ابناء قومه. يا هيك القومية يا بلاش
نضحك أم نبكي عندما نرى ابواق النظام يتشدقون بالكرامة والسيادة الوطنية وفرق التفتيش الامريكية (الدولية) تدخل المواقع العسكرية السورية بكل حرية
مدونة هاني: اتصال وزير الخارجية الأمريكي كيري بوزير الخارجية السوري المعلم هو تنازل أميركي واضح. هذه خطوة على طريق إعادة العلاقات الدبلوماسية.
اقترفوا كل انواع الجرائم الوحشية والفاشية، وخربوا ودمروا وقتلوا وذبحوا، ثم عندما رفع العالم صوته بعد طول لامبالاة ليقول كفى: صاحوا: مؤامرة مؤامرة
بمجرد ان عبست امريكا في وجه حلف الممانعة حتى تم السماح فوراً بدخول المفتشين الدوليين الى الغوطة، فما بالك لو عطست
===
احد التعليقات 
ن شاهد عيان :

" أنا من دمشق من حي معروف وذو أغلبية مؤيدة
اليوم كنت عم أسمع حديث بين اثنين من الامن بالسوبر ماركت معروفين عنا بالحي عم يقلو : رحت على الفرع سلمت هويتك الأمنية قلو : لا ، ماسلمتها ليش شوفي ؟!! قلو : اجتنا أوامر أنو نسلم الهويات الأمنية مشان إذا صار شي دعكة كبيرة نقدر نتحرك كأننا مدنيين ، ونطلع على الضيعة كمان .
للعلم معهن هويات مدنية كمان "
====

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...