Translate

الجمعة، 5 يوليو 2013

مقالات لمصرى حر الاول نعم انها " بدايه عصر الحريه " ثانيا عاااااجل الناشط السياسي ثالثا رساله الى شعب مصر

مصرى حر
==============
نعم انها " بدايه عصر الحريه "
ل قد مكث محمد مرسى فى الحكم عاما واحدا، كان يتعرض خلاله للشتائم والسباب والتخوين والإهانة من قنوات 
وصحف لم تترك مفردة فى قاموس البذاءة إلا واستخدمتها، بل أن بعضا من هذه المنابر اتهمت وزير الدفاع بالخيانة والتفريط فى الفترة التى أعقبت اختيار الدكتور مرسى له ومع ذلك لم تمتد يد لصحيفة أو قناة بالإغلاق أو بالمصادرة ، فضلا عن أن السادة الحقوقيين والمتكلمين باسم حرية التعبير كانوا يوفرون غطاء يحمى كل هذه الانتهاكات المهنية والأخلاقية ، لمجرد أنها توافق هواهم فى النيل من رئيس أرادوا إسقاطه.

لقد أصيب المغردون دفاعا عن حرية الإسفاف والبذاءة بالخرس هذه المرة ، فلم نسمع لهم صوتا و لا همسا ضد عمليات الاعتقال والمصادرة التى تدور على نطاق واسع ، والأكثر رداءة أن منهم من يبررها بحجة أنها إجراءات استثنائية مؤقتة ، وهم أول من يعلم أن « الاستثنائى» فى بلادنا يصبح مقيما وأبديا فى مثل هذه «الثورات المدرعة».
==========
مصرى حر 
==============
عاااااجل الناشط السياسي :

خالد حربي كتب الآن
نزول الإسلاميين إلى الشارع الان له أبعاد أهم بكثير من المطالبة بعودة الرئيس الشرعي للبلاد 
نزول الإسلاميين الان للميادين سيوقف المذبحة التي يخطط لها جهاز أمن الدولة بمساعدة العسكر لأعادة مئات الالاف من الشباب المسلم للمعتقلات مرة أخرى .
نزول الإسلاميين سيوقف خطة تأميم وحصار المساجد وإغلاق كل المنافذ الدعوية .
نزول الإسلاميين ضرورة للتصدي للحلف النصراني الليبرالي العسكري الذي يحاول رسم خارطة جديدة لمصر التي في مخليتهم معالمها فرج فودة والهام شاهين وخالد يوسف وفارق حسني واحمد شفيق وتواضرس وزكريا بطرس .
القضية لم تعد محمد مرسي فقط ...القضية صارت مــــــــــــــــــــصر
=================
مصرى حر 
===============
رساله الى شعب مصر 
ان كان عصر العسكر بداء فى اول خمس دقائق باعتقلاات واغلاق قنوات معارضه لهم وحصار متظاهرين وارهابهم باطلاق طلقات حيه فى الهواء 
وبث اكثر من مائه اشاعه من الجهاز المخابرتى الذى سخر اعلامهم ليبث لنا اشعات قذرة وماذالو يتواصلون فى فعل ذلك 
ان كنا مر يومين على انقلابهم وعزلهم لرئيس منتخب فاين العدل فى ذلك ان كان اليومين فقط حدث فيهم مالم يحدث فى عصر الرئيس المنتخب الذى ظل يؤمن المتظاهرين المعارضين بكل امان ومتظاهرين المؤيدن له هم من كانو يتلقون كل انواع المضايقات والضرب والهانه 
هل من العدل ان تقفل القنوات المعارضه 
هل من العدل ان تحجب الصحف
هل نمن العدل رجوع الاعتقال السياسى مرة اخرة وهذا ايضا لم يحدث فى 365 يوم لحكم السيد الرئيس المنتخب 
هل من العدل ان يعرض امننا الداخلى السلمى للخطر بمجرد ان غامر وزير دفاع متهور 
ان كان هذا عدل 
فاقول 
احكمو انتم مصر ولا طاعه لكم علينا ولن نطيع حاكم فيكم
لن نقف فى طوابير لنتخب رئيس او نائب او نستفتى على اى دستور 
فنتيجة واضحه اممنا من يملك السلاح والمال سوف يحكم الشعب 
ولكن من يفعل ذلك اقول 
الشعب هوا المعلم
الشعب يقرر مصيرة 
الشعب جئتم انتم فى مناصبكم لتطيعو الشعب وتخدموة 
لعنكم الله فى كل سماء يا من احرقتم هذة البلد 
الله يلعنكم الله يلعنك يا سيسى انت والمخابرات المصريه ووزارة الخارجيه يا كلاب العرب يا عبيد امريكا يا من تبحثون عن رجوتكم وانتم اشباة رجال
كل من يغتصب وينقلب على جهة منتخبه او رئيس منتخب 
كل من ياتى بانتخبات ويجعل من نفسه دكتاتور ولا يخدم شعبه 
الشعب اذا اراد يوم الحياة فلابد ان يستجيب القدر 
حسبى الله ونعم الوكيل
===============

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...