إن خار عزمي ...
خر السقف ... لو علموا...
فكيف أهرب من حمل السماوات
ستون هما ...
تراءت في انطفاء دمي ...
بعد اشتعالاته ...
في موجه العاتي ...
يا ثورة بوجوه الطيبين ..
أبت ..
سنابك الخيل ... وامتدت إلى الآتي...
ما عدت أعرف...
ما بالنسر ... هل طمع ...
بجثة الولد المقتول... بالذات
أو أنها نقمة من كل ذي ترة..
لا يقبل الشعب
اهلا للكرامات...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق