صابر مشهور عبر فيس بوك :
كي ندرك عظمة محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين؛ وقيادات الإخوان؛ والدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية؛ علينا أن نقارن كيف عاملوا وهم في السلطة خصومهم وهم ضعاف؛ بتحضر ورقي؛ وكيف يعاملهم الأوغاد الآن.
عندما تولي مرسي السلطة؛ وأصبح رئيسا لمصر؛ لم ينكل بضباط أمن الدولة الذين اعتقلوه؛ ولا شهر بهم؛ ولا حتى سأل عنهم؛ إنما صفح عنهم.
نفس الدرب سار عليه كل قيادات الإخوان المسلمين؛ وهو ما ينم عن تحضر ورقي هؤلاء الإنسان؛ وإنسانيتهم وحسهم المرهف؛ فلم يخدشوا من ظلموهم وسجنوهم واستولوا على أموالهم؛ ولو بكلمة واحدة.
حتى مبارك والعادلي وأحمد عز وصفوت الشريف؛ لم يصورهم مرسي غصب عنهم؛ ولم يجبرهم على تصويرهم في وضع سيء؛ وأصلا لم يدر بخلده سوى أن يتم تطبيق القانون.
بينما الأوغاد الذين سرقوا السلطة واغتصبوها؛ الآن يهينون المرشد العام دون مراعاة لسنه وشيبته ولا لعلمه؛ فهو عالم أستاذ جامعي؛ وكذلك فعلوا مع الشاطر وابو إسماعيل.
مقارنة بسيطة نعرف أن مرسي وقيادات الإخوان فعلا ناس أطهار؛ والأوغاد الذين يحكموننا نجاسة؛ كما قال كبيرهم الشاذلي.
هل شعبنا تمرد عل نعمة ربنا؛ فأزالها منه؛ عندما كنا صغارا؛ كانت أمهاتنا تقول؛ لا تتبتروا على النعمة حتى لا تزوال منكم؛ وهذا ما حدث
كي ندرك عظمة محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين؛ وقيادات الإخوان؛ والدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية؛ علينا أن نقارن كيف عاملوا وهم في السلطة خصومهم وهم ضعاف؛ بتحضر ورقي؛ وكيف يعاملهم الأوغاد الآن.
عندما تولي مرسي السلطة؛ وأصبح رئيسا لمصر؛ لم ينكل بضباط أمن الدولة الذين اعتقلوه؛ ولا شهر بهم؛ ولا حتى سأل عنهم؛ إنما صفح عنهم.
نفس الدرب سار عليه كل قيادات الإخوان المسلمين؛ وهو ما ينم عن تحضر ورقي هؤلاء الإنسان؛ وإنسانيتهم وحسهم المرهف؛ فلم يخدشوا من ظلموهم وسجنوهم واستولوا على أموالهم؛ ولو بكلمة واحدة.
حتى مبارك والعادلي وأحمد عز وصفوت الشريف؛ لم يصورهم مرسي غصب عنهم؛ ولم يجبرهم على تصويرهم في وضع سيء؛ وأصلا لم يدر بخلده سوى أن يتم تطبيق القانون.
بينما الأوغاد الذين سرقوا السلطة واغتصبوها؛ الآن يهينون المرشد العام دون مراعاة لسنه وشيبته ولا لعلمه؛ فهو عالم أستاذ جامعي؛ وكذلك فعلوا مع الشاطر وابو إسماعيل.
مقارنة بسيطة نعرف أن مرسي وقيادات الإخوان فعلا ناس أطهار؛ والأوغاد الذين يحكموننا نجاسة؛ كما قال كبيرهم الشاذلي.
هل شعبنا تمرد عل نعمة ربنا؛ فأزالها منه؛ عندما كنا صغارا؛ كانت أمهاتنا تقول؛ لا تتبتروا على النعمة حتى لا تزوال منكم؛ وهذا ما حدث
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق