Translate

الثلاثاء، 13 أغسطس 2013

مفاجأة ... السلفية الجهادية بسيناء و جماعة أنصار أكناف بيت المقدس يفجرون مفاجأة مدوية

‫#‏رصد‬ | ‫#‏انقلاب_مصر‬ | مفاجأة ... السلفية الجهادية بسيناء و جماعة أنصار أكناف بيت المقدس يفجرون مفاجأة مدوية بأنهم هم الوسطاء فى تجرير الجنود المخطوفين خلال شهر مايو الماضي

فيديو للسلفية الجهادية بسيناء و جماعة انصار اكناف بيت المقدس يوضح قيامهم بالتوسط للإفراج عن المخطوفين من الجنود المصريين فى سيناء خلال شهر مايو الماضي لدى محتجزنهم " المجهولين حتى الان "

ورغم ان بث الفيديو على اليوتيوب بتاريخ 24 مايو إلا انه لم يظهر إلا مساء يوم أمس الثلاثاء -فيما يبدو أنه كان محجوبا طوال هذه الاشهر-.


ويظهر في التصوير المرئي الجنود السبعة وهم بملابس مدنية ويقومون بتهنئة بعضهم البعض وهم خلف جدار من الحجارة. وكتب على الفيديو التيار الجهادي في سيناء ، وراية سوداء مكتوب عليها لا اله الا الله.

وظهر فيه الجنود المصرين الذين تم اختطافهم في شهر مايو الماضي يشكرون خلاله الجماعات السلفية واهل سيناء على حسن المعاملة وإعادتهم الى بيوتهم، ودعا الجنود خلال الفيديو الجيش المصري لمراجعة أفكاره بخصوص بدو سيناء والجماعات السلفية .

وظهر في الفيديو الجنود المصريين وهم يتسلمون متعلقاتهم الشخصية قبل الإفراج عنهم .

كما ظهر في الفيديو أحد الجنود وهو يقول : بنشكر الجماعات السلفية الجهادية وأكناف بيت المقدس علي المعاملة الحسنه ونشكرهم لرجوعنا إلى بيوتنا وإلى اهلنا ونشكر اهل سيناء جميعا واننا ليس بأول مرة لنا في التعامل مع اهل وبدو سيناء واننا نري منهم كل كرم وكل شئ حسن. وأضاف : هم لا يريدون الأذي لأي أحد مصري بل هم يجاهدون في سبيل الله وكلمه اخيره نوجها الي السلطات والحكومات المصرية وسيادة الرئيس محمد مرسي بان يقوم بالإفراج عن جميع المعتقلين المظلومين ولا يظلم اهل سيناء فمنهم الرجال ولا يظلم الجميع ولا يأخذ الجميع بالفرد ولا الفرد بالجميع ووجهة له رساله بان يتأكد بكل من هم في السجون والمعتقلات ويتحقق من الموجودين في المعتقلات ولا يظلم اهل سيناء جميعا وان يري اهل سيناء وبالأخص شمال سيناء من الظلم والقهر الذي يرونه ويراه شباب سيناء.

وواصل الجندي قائلاً: كلمه اخيره لسيادة الرئيس ربنا يعينك علي شعب ويعين الشعب عليك.

والفيديو تم تصويره يوم 22 مايو يوم إطلاق سراح الجنود. وفي نهاية الفيديو كتب : وبفضل الله تعالي انتهت القضية كما شاهد الجميع بحيث زالت زريعة البعض المتآمرين لشن حملة عسكرية علي مجاهدي سيناء المستفيد الوحيد منها هو العدو اليهودي الذي هو الهدف الرئيسي للمجاهدين في كل مكان والذي لن تتوقف ضرباتهم باذن الله تعالي مهما مكر الماكرون وكاد الكائدون والله غالب علي امره ولكن اكثر الناس لا يعلمون .

وكان الجنود الذين أطلق سراحهم في الثاني والعشرين من مايو الماضي بعد احتجازهم لمدة 7 أيام . وكان مسلحون قد خطفوا المجندين السبعة اثناء سفرهم في سيارتي أجرة بين العريش عاصمة محافظة شمال سيناء ورفح بينما كانوا يرتدين ملابس مدنية

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...