العسكر كذابون :
1- لم يعثروا على أسلحة في مسجد الفتح وقد شهد الإمام بذلك .
2- المئذنة خارج مبنى المسجد ولها باب مغلق بشهادة الإمام وخادم المسجد.
3- الشهود أثبتوا أن طائرة الهلوكوبتر هي التي أنزلت القوات الخاصة على المئذنة.
4- لو كانوا من المعتصمين لضربوا على الداخلية من الأمس .
4- لم تطلق رصاصة من المئذنة أو يلتقط صورة لمصاب على الأرض .
5- صنعوا الوهم والكذبة ليستخدموها ذريعة لمهاجمة المسجد .
6- كذبة جديدة كما كذبوا على الشعب في أسلحة رابعة ومقابر المنصة .
7- لم يشهد التاريخ حرقا للمساجد إلا من الصليبيين والتتار .
** فلعنة عليكم يا تتار وصليبيي العصر الحالي .
==========
يا شر من خلق الرحمن يا سيسي كفاك طغيا وافسادا وتلبيسي اجرمت في حق مصر العرب وا اسفا وزت في المكر حتى فقت ابليسي لن يغفر الدهر مهما طال فعلتكم وسوف تشنق في ميدان رمسيسي تقول عن من يقول الحق ارهابا وتتقن الكذب تلفيفا وتدليسي
============
فؤاد باشا بشرى لضباط و جنود الجيش و الشرطة :
يروى عن الإمام أحمد بن حنبل حينما كان مسجوناً في محنة (خلق القرآن) أنه كان يقول : " إن أعوان الظلمة كلاب جهنم، فسمعه الحارس الذي على باب السجن (السجّان) وقال له يا إمام : " هل أنا من أعوان الظلمة ؟" فقال له الإمام أحمد بن حنبل :لا، أنت لست من أعوان الظلمة، إنما أعوان الظلمة من يخيطوا لك ثوبك، ومن يطهو لك طعامك، ومن يساعدك في كذا وكذا،أما أنت فمن الظلمة أنفسهم.
انشروها حتى تصل لهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق