Translate

الأربعاء، 21 أغسطس 2013

نقلت وكالة أنباء رويترز عن خالد داوود المتحدث السابق باسم جبهة الإنقاذ

نقلت وكالة أنباء رويترز عن خالد داوود المتحدث السابق باسم جبهة الإنقاذ، والذي استقال اعتراضا على العنف السائد قوله: " أستطيع أن أشعر وأشم أن الأشخاص التابعين لنظام مبارك عادوا للانتقام من الإخوان المسلمين".
--------------------------------------------------------------------
\====================================
وتابع داوود:يتضح ذلك من وجود هذا الكم من أنصار مبارك على شاشات التلفاز، إنهم حتى لا يريدون اعتبار 25 يناير ثورة، ويقولون إن 30 يونيو هي الثورة الوحيدة".
واستدلت رويترز على الأجواء الجديدة للحالة السياسية في مصر بالاتهام الموجه إلى الدكتور محمد البرادعي بخيانة الأمانة بعد استقالته من
منصبه كنائب الرئيس المكلف للشؤون القانونية احتجاجا على المذابح التي ارتكبت ضد أنصار مرسي.

=============================
وأضاف داوود: "لم أذهب بعد إلى المحاكمة، ولكن قد يوجه إلى اتهامات بالخيانة والانشقاق والققز من السفينة، وهو أمر مربك تماما"، رغم أنه استقال احتجاجا على تصاعد حالات الوفيات جراء العنف.
\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\\
وتابع داوود: "تمرد" انتهت..إنهم يصدرون بيانات تدعو الجيش لفعل المزيد، إنه لأمر محبط لي أن تقوم بعض الأحزاب الليبرالية والقومية، دافعت من قبل عن أهداف حقوق الإنسان والديمقراطية، بابتلاع ذلك فجأة".
====================================
( سيسي السعودية )
وسائل الإعلام العلمانية الليبرالية في السعودية – كقناة العبرية وصحيفة الشرق الأوسط والحياة وغيرها - تقوم منذ فترة طويلة بما قام به الإعلام العلماني المصري , من دعاية سوداء ضد كل ما هو إسلامي , وهو ما من شأنه إثارة الأحقاد, وتفريق القلوب , والخطة واحدة على مايبدو, فمثلما قطف السيسي بانقلابه الثمار الخبيثة التي زرع الإعلام المصري شجرتها , فإن (خالد التويجري) الذي كتب – على الأرجح - كلمة ملك السعودية المنحازة لسفاكي دماء أهل الإسلام في مصر ؛ والذي يعده السعوديون الملك غير المتوج - سوف تتوج جهود الإعلاميين العلمانيين عبيد أمريكا , فتحدث انقلابا يمكن أن يشق الناس نصفين (مع) أو(ضد) قتل المسلمين الأبرياء في مصر وغيرها. 
اعتقادي أن في السعودية الآن (سيسي ) سياسي , يحتاج لكف شره قبل أن تنتج أفعاله سيسي عسكري !! فاللهم احفظ دماء المسلمين من كل السيسيين !

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

Related Posts Plugin for WordPress, Blogger...